اثنان من ضباط الشرطة يطاردون لصًا آسرًا في زقاق مهجور، مما يؤدي إلى لقاء عاطفي ورغبة لا تهدأ.
اثنان من ضباط الشرطة يطاردون رجلاً في قلب مدينة مزدحمة، يثيرهما سلوكه المشبوه ويتبعونه إلى زقاق منعزل، حيث يزداد التوتر. وعندما يواجهونه، يكشف عن هويته الحقيقية باعتباره لصًا سيئ السمعة، ويترك الضباط مذهولين بمشاهدة هباته المثيرة. وهم غير قادرين على مقاومة سحر عضوه الكبير، يستمتعون برغباتهم بشغف، ويأخذونه بحماس لا يؤدي إلا إلى تكثيف العاطفة بينهما. مع التخلص من قيودهم، يستكشفون كل بوصة من قضيبه الضخم، ويستمتعون بالمتعة التي يجلبها لهم. اللقاء الخام والمكثف، شهادة على قوة الرغبة وإثارة المحرم. هذا عالم حيث تأتي أحلام الملذات المحرمة إلى الحياة، حيث الخط الفاصل بين الحيوانات المفترسة والفرائس، وحيث القاعدة الوحيدة هي المتعة.