يلتقط سائق سيارة أجرة تلميذة عامة لرحلة مجنونة. يستسلم الشرطي القديم لرغباته، مما يؤدي إلى لقاء ساخن في المقعد الخلفي.
في خضم لقاء ساخن، يستسلم ضابط شرطة متقدم في السن لجاذبية سائق سيارة أجرة شاب. يتكشف المشهد في مكتب الضباط، حيث يصل السائق، البالغ من العمر 18 عامًا والذي لديه إطار صغير وأقفال شقراء، لنقل الضابط إلى اجتماع. مع ارتفاع درجة الحرارة، تتجول أيدي السائقين إلى زي الضباط، وهو مشهد مثير يجعله غير قادر على المقاومة. الضابط، الذي فوجئ في البداية بجرأة السائقين، سرعان ما يجد نفسه متورطًا في عناق عاطفي، وجسده مضغوط ضد السائقين لأنه يستسلم للمتعة. يتحكم السائق، بابتسامة ساحرة، ويوجه الضباط المتحمسين إلى كسها الضيق، مدعوًا الطيات. يعود الضابط المغمور الآن بالكامل في خضم العاطفة بالصالح، ويستكشف كل بوصة من السائقين بالشكل المرغوب فيه. السيارة، التي كانت في السابق رمزًا للنقل، أصبحت الآن بمثابة مرحلة للقاءاتهم الجامحة وغير المقيدة، شهادة على جاذبية الشباب التي لا تقاوم.