مزحة مرحة تتصاعد إلى مشهد ساخن من لعبة مؤلمة في المؤخرة. الضحية غير المشتبه بها تنشغل عندما يطبق شريكها كمية سخية من زيوت التشحيم على مؤخرتها العارية. المخادع الشقي يستغل الوضع الزلق، ويغري بإدخال قطعة توصيل في مؤخرتها المشحونة. الضحية لا تستطيع إلا أن تئن تحسبًا لانزلاق القابس في داخلها، والإحساس البارد يرسل رعشة إلى عمودها الفقري. الجاني، الذي يشعر بعدم الراحة لضحاياه، ينطلق في إدخال القابس والخروج، كل حركة تسبب وجعًا نابضًا في المؤخرات. الضحية تحاول المقاومة، لكن مادة التشحيم اللامعة تجعل من المستحيل سحب القابس. يضحك الجاني، نواياهم الخبيثة واضحة. الضحية يمكن أن تئين فقط من الألم بينما يبقى القابس، وهو تذكير قاسي بالمزحة الشقية التي تحولت إلى حقيقة قاسية.