كودي فور، مستشارة متزوجة مضطرة لتحمل الجنس المحرم مع زوجته بينما يشاهد زوجها. يشارك الاثنان في أعمال جنسية عاطفية وصريحة، مما يجعل من الواضح أن كودي لا يستمتع بنفسه بقدر ما ينبغي. يمكن لزوجته فقط مشاهدتها وهي تمتع نفسه بإعطائه اللسان ثم تركبه بقوة. مع كل لحظة تمر، تصبح أنين كودي من المتعة أعلى وأكثر كثافة، حتى لا يعود بإمكانه التراجع. يقرر الزوجان أن يأخذا الأمور إلى مستوى أعلى من خلال وجود جلسة مفتوحة حيث يستكشفان رغباتهما دون أي قيود. هذا يجب مشاهدته لأي شخص يبحث عن تجربة مثيرة ومحظورة.